الرئيسية
أحدث الصور
من طرف الصوم
(البابا كيرلس السادس)
تصومون بالجسد وتصومون بالقلب،تصومون عن أكل اللحم،و تصومون عن النميمة..لأن صوم اللسان أثقل من صوم الفم وصوم القلب عن الغضب والأفكار من الاضطراب أفضل من الاثنين.
(البابا شنودة الثالث)
في الصوم فضائل يرتبط بعضها البعض..فالصوم يساعد علي السهر..والسهر فرصة للصلاة..والصوم مرتبط بالمطانيات التي تساعد علي التواضع وانسحاق القلب.
الصليب
( القمص بيشوى كامل)
إن عيد الصليب هو عيد القوة وعيد الحرية.. ورسالتنا كمسيحيين هي أن نظهر للجميع قوة الصليب ويجب أن نتبادل حمل الصليب لأن الصليب هوأحد درجات الحب.
(البابا شنودةالثالث)
بعض الناس يحبون الصليب في بركته وفي قوته وفي عقيدته الإيمانية لكنهم لا يحبون الصليب في حياتهم ولا يحبون حمل الصليب..الصليب خارجهم وليس داخلهم فيه التجلي وليست فيه الجلجثة ومن الصعب فصل الأمرين.
(من أقوال الأب بيمن)
لا تسكن فى مكان ترى فيه أناساً ممتلئين حسداً ضدك ، وإلا توقف تقدمك.
الأفكار النجسة :
سأل الأب أنوف الأب بيمن عن الأفكار الدنسة التى تلدها قلب الإنسان وأيضاً عن الرغبات الباطلة ، فقال له الأب بيمن : " وهل تفتخر الفأس بدون من يقطع بها " " إشعياء 10: 15 " ، وأنت أيضاً لا تعطها مجالاً لئلا تبقى.
كما أن الثياب الكثيرة الموضوعة فى خزانة لمدة طويلة تهترئ هكذا الأفكار إذا لم ننفذها جسدياً فأنها مع الوقت تتلاشى أى تهترئ.
من أقوال الأنبا موسى الأسود
++ من يهرب من الناس يشبه كرمة حان قطافها ، أما الذى يقيم بين الناس فيشبه الحصرم.
++ سأل أخ الأب موسى قائلاً : بأية طريقة يميت الإنسان نفسه عن قريبه ؟ قال له الأنبا موسى : إذا لم يضع الإنسان نفسه عقلياً فى القبر ثلاث أيام ، لا يمكنه أن يبلغ إلى قامة هذا الكلام.
++ ينبغى للمرء أن يموت عن قريبه حتى لا يدينه فى شئ.
++ إذا لم يشعر الإنسان فى أعماقه أنه خاطئ ، لا يصغى إليه الله.
++ إن من يحمل خطاياه لن يرى خطايا قريبه.
++إذا لم تتفق الصلاة مع السيرة ، عبثاً يكون التعب ، فقال الأخ : وما معنى أتفاق الصلاة مع السيرة يا أبت ؟ أجاب الأب : أقصد أن لا نعمل ما نصلى من أجله ، إذ أن الإنسان عندما يتخلى عن مشيئته ، يتصالح مع الله ، والله يقبل صلاته.
(البابا كيرلس السادس)
تصومون بالجسد وتصومون بالقلب،تصومون عن أكل اللحم،و تصومون عن النميمة..لأن صوم اللسان أثقل من صوم الفم وصوم القلب عن الغضب والأفكار من الاضطراب أفضل من الاثنين.
(البابا شنودة الثالث)
في الصوم فضائل يرتبط بعضها البعض..فالصوم يساعد علي السهر..والسهر فرصة للصلاة..والصوم مرتبط بالمطانيات التي تساعد علي التواضع وانسحاق القلب.
الصليب
( القمص بيشوى كامل)
إن عيد الصليب هو عيد القوة وعيد الحرية.. ورسالتنا كمسيحيين هي أن نظهر للجميع قوة الصليب ويجب أن نتبادل حمل الصليب لأن الصليب هوأحد درجات الحب.
(البابا شنودةالثالث)
بعض الناس يحبون الصليب في بركته وفي قوته وفي عقيدته الإيمانية لكنهم لا يحبون الصليب في حياتهم ولا يحبون حمل الصليب..الصليب خارجهم وليس داخلهم فيه التجلي وليست فيه الجلجثة ومن الصعب فصل الأمرين.
(من أقوال الأب بيمن)
لا تسكن فى مكان ترى فيه أناساً ممتلئين حسداً ضدك ، وإلا توقف تقدمك.
الأفكار النجسة :
سأل الأب أنوف الأب بيمن عن الأفكار الدنسة التى تلدها قلب الإنسان وأيضاً عن الرغبات الباطلة ، فقال له الأب بيمن : " وهل تفتخر الفأس بدون من يقطع بها " " إشعياء 10: 15 " ، وأنت أيضاً لا تعطها مجالاً لئلا تبقى.
كما أن الثياب الكثيرة الموضوعة فى خزانة لمدة طويلة تهترئ هكذا الأفكار إذا لم ننفذها جسدياً فأنها مع الوقت تتلاشى أى تهترئ.
من أقوال الأنبا موسى الأسود
++ من يهرب من الناس يشبه كرمة حان قطافها ، أما الذى يقيم بين الناس فيشبه الحصرم.
++ سأل أخ الأب موسى قائلاً : بأية طريقة يميت الإنسان نفسه عن قريبه ؟ قال له الأنبا موسى : إذا لم يضع الإنسان نفسه عقلياً فى القبر ثلاث أيام ، لا يمكنه أن يبلغ إلى قامة هذا الكلام.
++ ينبغى للمرء أن يموت عن قريبه حتى لا يدينه فى شئ.
++ إذا لم يشعر الإنسان فى أعماقه أنه خاطئ ، لا يصغى إليه الله.
++ إن من يحمل خطاياه لن يرى خطايا قريبه.
++إذا لم تتفق الصلاة مع السيرة ، عبثاً يكون التعب ، فقال الأخ : وما معنى أتفاق الصلاة مع السيرة يا أبت ؟ أجاب الأب : أقصد أن لا نعمل ما نصلى من أجله ، إذ أن الإنسان عندما يتخلى عن مشيئته ، يتصالح مع الله ، والله يقبل صلاته.
